من يهدد أطفالنا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من يهدد أطفالنا
- يصعب اليوم تصديق ما آل اليه المجتمع الجزائري من آفات و جرائم يندى لها الجبين و تتحسر منها النفوس و تقشعر منها الأبان.
- جرائم لا تمد للمجتع الجزائري بصلة و لا أقرها دين من الأديان السماوية و لا يقترفها عاقل لكن هو الحال و هي الحقيقة التي نتخبط فيها كأفراد من هذا المجتمع.
- جرائم كانت و ان لابد من حدوثها تكون معزولة أو قد تتوقع حدوثها بأماكن قل ما يقال عنها أنها غير آمنة؛ لكن أن لا يأمن الإنسان في عقر داره فذاك أهون من هذا الأخير.
هي ظاهرة اختطاف الأطفال و التنكيل بهم و نشر الرعب وسط العائلات و حتمية الإحتياط حتى في الأماكن التي تعارف عليها أنها آمنة .
فما العمل اذا كان الإختطاف من أمام البيوت ومن أمام المدارس و من أمام الكتاتيب ومن الشارع العمومي في وضح النهار.
فإن لم نأمن على أنفسنا و لا على أبنائنا حتى في ساعة الرخاء فكيف بنا في ساعة العسر.
نعزي أهالي كل من طالتهم أيادي الغدر أيادي قاطعي زهور البراءة بمقص الغدر و المكر .
عزاؤنا الى عائلة ياسر و عائلة هارون و ابراهيم و الى كل مغدور في اهله و نفسه.
فنحرص على تعلم الحيطة و تعليم ابناءنا اياها .
نراقب و نضع برنامجا نتفقد به أحوالنا و نتحد مع لأهل و سكان الحي حتى نضيق مجال العمل الإجرامي و لتكن
عيوننا مفتحة على من يعيشون بيننا لأن أصعب الغدر الذي لا يمكن أن يعرف هو كما يقال خائن الدار.
....................تحياتنا م أ
- جرائم لا تمد للمجتع الجزائري بصلة و لا أقرها دين من الأديان السماوية و لا يقترفها عاقل لكن هو الحال و هي الحقيقة التي نتخبط فيها كأفراد من هذا المجتمع.
- جرائم كانت و ان لابد من حدوثها تكون معزولة أو قد تتوقع حدوثها بأماكن قل ما يقال عنها أنها غير آمنة؛ لكن أن لا يأمن الإنسان في عقر داره فذاك أهون من هذا الأخير.
هي ظاهرة اختطاف الأطفال و التنكيل بهم و نشر الرعب وسط العائلات و حتمية الإحتياط حتى في الأماكن التي تعارف عليها أنها آمنة .
فما العمل اذا كان الإختطاف من أمام البيوت ومن أمام المدارس و من أمام الكتاتيب ومن الشارع العمومي في وضح النهار.
فإن لم نأمن على أنفسنا و لا على أبنائنا حتى في ساعة الرخاء فكيف بنا في ساعة العسر.
نعزي أهالي كل من طالتهم أيادي الغدر أيادي قاطعي زهور البراءة بمقص الغدر و المكر .
عزاؤنا الى عائلة ياسر و عائلة هارون و ابراهيم و الى كل مغدور في اهله و نفسه.
فنحرص على تعلم الحيطة و تعليم ابناءنا اياها .
نراقب و نضع برنامجا نتفقد به أحوالنا و نتحد مع لأهل و سكان الحي حتى نضيق مجال العمل الإجرامي و لتكن
عيوننا مفتحة على من يعيشون بيننا لأن أصعب الغدر الذي لا يمكن أن يعرف هو كما يقال خائن الدار.
....................تحياتنا م أ
رد: من يهدد أطفالنا
انا لله و انا اليه راجعون
تعازينا الخالصة ومواساتنا المعنوية لكل أهالي المغدور بهم والهمهم الله الصبر و السلوان وأسكن موتاهم الجنان
nori- عضو جديد
- عدد المساهمات : 26
نقاط : 8225
وسام : 10
تاريخ التسجيل : 08/03/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى